القديسة الشهيدة بربارة 4 كانون الأول
عاشت الشهيدةالعظيمة بربارةفي أيام الملك الطاغي مكسيميانوس وهي من مدينة ايليوبليس أي مدينة الشمس , وقد كانت بربارة ابنة وحيدة لأبيها جميلة الطلعة والتربية. ويفتخر أهلها بحسن أخلاقها . وبسبب صغر سنها وجمالها أرادوا ان يحفظوها من أنظار العالم. فبنوا برجا عاليا وحجزوزها فيه , تعطى كل ما تحتاجه من أطعمة
وألبسة ووسائل أخرى للراحة دون أن يراها أحد.
وعندما بلغت الفتاة سنها القانوني تقدم من أبيها الكثيرون من أشراف المدينة لخطبتها , لكنها رفضت وقالت لوالدها لا أريد أن أسمع شيئا عن هذا الموضوع والا
اضظررتني الى قتل نفسي وخسرت ابنتك هكذا , فلم سمع أبوها هاذ الكلام غضب منها ولم يزعجها لأنه كان يرجوا اقناعها بالزواج في وقت لاحق.
اشارة الصليب:
وفي تلك الأيام قررأن يبني ديوسقورس خارج البرج حماما جميلا جدا وكان قد أعطى التعليمات للفنيين وغادر وكان من المقرر أن يفتح نافذتان , ولكن بربارةسألت
البنائيين أن يفتحوا نافذة ثالثة(وكانت تريد بالنوافذ الثلاث اشارة الى الثالوث الأقدس) . وعملوا حسب ماطلبت منهم وكانت تتطلع الى الشرق راسمة باصبعها علامة
الصليب الالهي على المرمر. فيا للعجب! ظهرت علامة الصليب وما زالت الى اليوم تشهد لعجيبة الرب الهنا وقوته. لا الصليب وحده باق بل الحمام نفسه باق الى اليوم يصنع عجائب عديدة ويشفي المرضى الأتيين اليه بايمان . هذا الحمام بمثابة مجاري الأردن أو بركة سلوم لأن قوة الله حققت فيه عجائب كثيرة مدهشة.
وفي يوم من الأيام لاحظت بربارة الأصنام التي كان أبوها يسجد لها فتنهدت من أعماق نقسها ثم بصقت عليهاوقالت ليكن على شبهكم كل من يسجد لكم ويطلب عونكم ثم دخلت الى البرج وبقيت صائمة مصلية منتظرة عون السماء. وبعد عدة أيام عاد أبوها من السفر فسأل عن سر فتح النوافذ الثلاثة , فأجابته(أنا التي أمرت بفتحها لأن الحمام هكذا
يصبح أجمل ) فغضب أبوهاوسألها لماذا هكذا أجمل أجابته ان النوافذ الثلاث تضيء كل انسان أت الى العالم وكانت تقصد الثالوث القدوس وعظمته. فازداد غضب
أبوهاوسألها كيف , فرسمت اشارة الصليب قائلة الأب والابن والروح القدس , بهذا تستنير الخليقة بأسرهاعقليأ فانزعج أبوها منهاوشهر سيفه وهم بقتل ابنته . ولكنها
هربت الى جبل قريب ورفعت يديها وعينها الى السماء طالبة العون من الله فاستجاب كما فعل مع الشهيدة تقلا , فاقتبلتها صخرة في الجبل انشقت الى قسمين بفعل الهي لكيتخفيها عن أنظار أبيها الدموي .
وأخيرا عندما وجدها , ضربها بقوة وأخذها الى الحاكم قائلا له ان ابنتي تزدري ألهتنا ولا تحترم الا يسوع المسيح المصلوب وتكرمه من كل نفسها)فسألها :
الحاكم بصوت ناعم وبوداعة : ألا تشفقين على نفسك يا بربارة؟ لماذا تقدمين الذبائح للألهة التي يعبدوها أهلك؟أنا أحزن لأاماتة شابة تتمتع بمثل هذا الجمال لذلك أرشدك الى
طاعة كلماتي والسجود للألهة والا اضطررت الى اماتتك بأبشع الوسائل. أجابته الشهيدة أنا أقدم ذبيحة التسبيح لالهي الذي صنع السماء والأرض والخليقة كلها أما الألهة التي
تعبدوها فهي من ذهب وفضة , صنع ايدي الناس وغضب للحال وأمر بتعذيبها بطريقة وحشية وسال دمها , وفي منتصف الليل وهي في السجن فجأة ظهر نور بهي أنار
المحبس وفوق النور المسيح السيد االذي شجعها قائلا ( لا تخافي أبدا يا بربارة ولا تهتمي للعذابات وللعقوبات بل ظلي هكذا ثابتة في موقفك . أنا سوف أكون معك دائما .
الى جانبك أحفظك تحت جناحي. وهكذا اختفت للحال كل جراحاتها.وفي اليوم التالي أتو ببربارة الى الحاكم وقد شفيت جراحهاوقالو لها انظري يا بربارة الى قدرة ألهتي التي ترحمت عليك وشفتك من جراحك) فقالت له لا : ليست ألهتك التي شفتني , بل المسيح ابن الله الحي , هذا الذي لا تستطيع أن تنظراليه لأن عينيك مثقلتان بالالحاد)
فلما سمع الحاكم هذا الكلام سخط جدا عليها وأمر بأن تطعن بربارة برماح حديدية وأن يضرب رأسها بمطرقة.
وصدف للتقية يولياني أن تشهد عذابات بربارة فبكت بمرارة على بربارة فرأها الحاكم وأمر أن تعلق للحال الى جانب الشهيدة وبأن يمزق جلدها ويحرق بمشاعل مضاءة.
فرفعت الى السماء عينيعا وقالت : أيها المسيح السيد والملك العارف ما في القلوب والكلي القدرة , أنت تعلم أنني أتألم محبة بك . لا تدع هذا الانسان يغلبني ويفتخر
عليي , بل أهلني أن أصمد حتى النهاية لكي انال اكليل الشهادة ).ثم أمر الحاكم بأن توضع يولياني بالسجن وتقاد بربارة عارية في المدينة وهي تضرب بلا شفقة ولكن
بربارة كانت تتضرع الى السماء كي تستر عريتها كي لا يسخرو منها , فامتلاء قلبها بهجة وسرور بحضوره البهيي فألبس جسدها حلة بيضاء مجيدة وداوى جراحها.عندئذ
خجل الحاكم وعرف أنه لا يستطيع أن يغلبها بالتهديدات والعذابات فقرر أن يميتها مع يولياني , فأمر بقطع رأسيهما.وسارت بربارة مع يولياني الى الجبل لتنفيذ الحكم وهي تصلي قائلة:
(أيها الاله, غير المبتدىء , الصانع السماء كالخيمة,....الذي أمر الشمس بأن تضيء العالم كله ,والغيوم بالمطر, المانح مثل هذه الصالحات للصديقيين والخطأة المحسن الى الصالحين والأشرار..... اني أطلب اليك من كل قلبي أن تمنح كل من يذكر استشهادي هذا من أجل اسمك القدوس ألا يعبر بيته أي مرض فتاك يحزنه ويحزن عائلته )..... وسمعت صوت من السماء يناديها ببهجة هي ويولياني الى البهجة الأبدية فازدادت شجاعتها وأحنت رأسها لأبيها وقبلت الاستشهاد فقطع
أبوها الدموي الفاقد الحس رأسها كما قطع الجلاد رأس يولياني.
ولكن للحال القضاء الالهي الساهر عاقبه بانزال صاعقة أحرقته وأصابت الحاكم أيضا . وقد تسلم رجل مسيحي اسمه أولنتينوس جسد الشهيدتين الشريفتين ودفنهما بكل وقار
في قرية جلسون وليكن استشهادها منبع شفاء للأمراض وبهجة للنفوس وغذاء منعشا لمحبي الله.
الأقنعة والقمح المسلوق:
يذكر أنها رأت بسوع بهيئة طفل جميل الطلعة ولكنه ما لبث أن تحول وتشوه منظره بالأ لام ولذلك في عيد القديسة بربارة يلبس الأطفال الأقنعة اشارة الى رؤية بربارة للمسيح
الطفل وقد شوه الألم منظره, ونعترف هكذا بأن خطيئتنا قد شوهت براءة طفوليتنا.
وكذلك يذكرأن بأن القديسة بربارة عندما كانت هاربة في البرية أبصرت رعاة يسلقون قمحا في مغارة فطلبت منهم شيئا من القمح , لذلك نحن نجتمع ونتناول القمح تذكارا لها
كما يرمز القمح المسلوق في تراث كنيستنا رمز القيامة.
ليؤهلنا الرب أن نستقبله طفلا في مغارة بيت لحم , علنا نعود أطفالا من جديد في دفء المحبة , فنذوق مسبقا طعم القيامة. أمين
عاشت الشهيدةالعظيمة بربارةفي أيام الملك الطاغي مكسيميانوس وهي من مدينة ايليوبليس أي مدينة الشمس , وقد كانت بربارة ابنة وحيدة لأبيها جميلة الطلعة والتربية. ويفتخر أهلها بحسن أخلاقها . وبسبب صغر سنها وجمالها أرادوا ان يحفظوها من أنظار العالم. فبنوا برجا عاليا وحجزوزها فيه , تعطى كل ما تحتاجه من أطعمة
وألبسة ووسائل أخرى للراحة دون أن يراها أحد.
وعندما بلغت الفتاة سنها القانوني تقدم من أبيها الكثيرون من أشراف المدينة لخطبتها , لكنها رفضت وقالت لوالدها لا أريد أن أسمع شيئا عن هذا الموضوع والا
اضظررتني الى قتل نفسي وخسرت ابنتك هكذا , فلم سمع أبوها هاذ الكلام غضب منها ولم يزعجها لأنه كان يرجوا اقناعها بالزواج في وقت لاحق.
اشارة الصليب:
وفي تلك الأيام قررأن يبني ديوسقورس خارج البرج حماما جميلا جدا وكان قد أعطى التعليمات للفنيين وغادر وكان من المقرر أن يفتح نافذتان , ولكن بربارةسألت
البنائيين أن يفتحوا نافذة ثالثة(وكانت تريد بالنوافذ الثلاث اشارة الى الثالوث الأقدس) . وعملوا حسب ماطلبت منهم وكانت تتطلع الى الشرق راسمة باصبعها علامة
الصليب الالهي على المرمر. فيا للعجب! ظهرت علامة الصليب وما زالت الى اليوم تشهد لعجيبة الرب الهنا وقوته. لا الصليب وحده باق بل الحمام نفسه باق الى اليوم يصنع عجائب عديدة ويشفي المرضى الأتيين اليه بايمان . هذا الحمام بمثابة مجاري الأردن أو بركة سلوم لأن قوة الله حققت فيه عجائب كثيرة مدهشة.
وفي يوم من الأيام لاحظت بربارة الأصنام التي كان أبوها يسجد لها فتنهدت من أعماق نقسها ثم بصقت عليهاوقالت ليكن على شبهكم كل من يسجد لكم ويطلب عونكم ثم دخلت الى البرج وبقيت صائمة مصلية منتظرة عون السماء. وبعد عدة أيام عاد أبوها من السفر فسأل عن سر فتح النوافذ الثلاثة , فأجابته(أنا التي أمرت بفتحها لأن الحمام هكذا
يصبح أجمل ) فغضب أبوهاوسألها لماذا هكذا أجمل أجابته ان النوافذ الثلاث تضيء كل انسان أت الى العالم وكانت تقصد الثالوث القدوس وعظمته. فازداد غضب
أبوهاوسألها كيف , فرسمت اشارة الصليب قائلة الأب والابن والروح القدس , بهذا تستنير الخليقة بأسرهاعقليأ فانزعج أبوها منهاوشهر سيفه وهم بقتل ابنته . ولكنها
هربت الى جبل قريب ورفعت يديها وعينها الى السماء طالبة العون من الله فاستجاب كما فعل مع الشهيدة تقلا , فاقتبلتها صخرة في الجبل انشقت الى قسمين بفعل الهي لكيتخفيها عن أنظار أبيها الدموي .
وأخيرا عندما وجدها , ضربها بقوة وأخذها الى الحاكم قائلا له ان ابنتي تزدري ألهتنا ولا تحترم الا يسوع المسيح المصلوب وتكرمه من كل نفسها)فسألها :
الحاكم بصوت ناعم وبوداعة : ألا تشفقين على نفسك يا بربارة؟ لماذا تقدمين الذبائح للألهة التي يعبدوها أهلك؟أنا أحزن لأاماتة شابة تتمتع بمثل هذا الجمال لذلك أرشدك الى
طاعة كلماتي والسجود للألهة والا اضطررت الى اماتتك بأبشع الوسائل. أجابته الشهيدة أنا أقدم ذبيحة التسبيح لالهي الذي صنع السماء والأرض والخليقة كلها أما الألهة التي
تعبدوها فهي من ذهب وفضة , صنع ايدي الناس وغضب للحال وأمر بتعذيبها بطريقة وحشية وسال دمها , وفي منتصف الليل وهي في السجن فجأة ظهر نور بهي أنار
المحبس وفوق النور المسيح السيد االذي شجعها قائلا ( لا تخافي أبدا يا بربارة ولا تهتمي للعذابات وللعقوبات بل ظلي هكذا ثابتة في موقفك . أنا سوف أكون معك دائما .
الى جانبك أحفظك تحت جناحي. وهكذا اختفت للحال كل جراحاتها.وفي اليوم التالي أتو ببربارة الى الحاكم وقد شفيت جراحهاوقالو لها انظري يا بربارة الى قدرة ألهتي التي ترحمت عليك وشفتك من جراحك) فقالت له لا : ليست ألهتك التي شفتني , بل المسيح ابن الله الحي , هذا الذي لا تستطيع أن تنظراليه لأن عينيك مثقلتان بالالحاد)
فلما سمع الحاكم هذا الكلام سخط جدا عليها وأمر بأن تطعن بربارة برماح حديدية وأن يضرب رأسها بمطرقة.
وصدف للتقية يولياني أن تشهد عذابات بربارة فبكت بمرارة على بربارة فرأها الحاكم وأمر أن تعلق للحال الى جانب الشهيدة وبأن يمزق جلدها ويحرق بمشاعل مضاءة.
فرفعت الى السماء عينيعا وقالت : أيها المسيح السيد والملك العارف ما في القلوب والكلي القدرة , أنت تعلم أنني أتألم محبة بك . لا تدع هذا الانسان يغلبني ويفتخر
عليي , بل أهلني أن أصمد حتى النهاية لكي انال اكليل الشهادة ).ثم أمر الحاكم بأن توضع يولياني بالسجن وتقاد بربارة عارية في المدينة وهي تضرب بلا شفقة ولكن
بربارة كانت تتضرع الى السماء كي تستر عريتها كي لا يسخرو منها , فامتلاء قلبها بهجة وسرور بحضوره البهيي فألبس جسدها حلة بيضاء مجيدة وداوى جراحها.عندئذ
خجل الحاكم وعرف أنه لا يستطيع أن يغلبها بالتهديدات والعذابات فقرر أن يميتها مع يولياني , فأمر بقطع رأسيهما.وسارت بربارة مع يولياني الى الجبل لتنفيذ الحكم وهي تصلي قائلة:
(أيها الاله, غير المبتدىء , الصانع السماء كالخيمة,....الذي أمر الشمس بأن تضيء العالم كله ,والغيوم بالمطر, المانح مثل هذه الصالحات للصديقيين والخطأة المحسن الى الصالحين والأشرار..... اني أطلب اليك من كل قلبي أن تمنح كل من يذكر استشهادي هذا من أجل اسمك القدوس ألا يعبر بيته أي مرض فتاك يحزنه ويحزن عائلته )..... وسمعت صوت من السماء يناديها ببهجة هي ويولياني الى البهجة الأبدية فازدادت شجاعتها وأحنت رأسها لأبيها وقبلت الاستشهاد فقطع
أبوها الدموي الفاقد الحس رأسها كما قطع الجلاد رأس يولياني.
ولكن للحال القضاء الالهي الساهر عاقبه بانزال صاعقة أحرقته وأصابت الحاكم أيضا . وقد تسلم رجل مسيحي اسمه أولنتينوس جسد الشهيدتين الشريفتين ودفنهما بكل وقار
في قرية جلسون وليكن استشهادها منبع شفاء للأمراض وبهجة للنفوس وغذاء منعشا لمحبي الله.
الأقنعة والقمح المسلوق:
يذكر أنها رأت بسوع بهيئة طفل جميل الطلعة ولكنه ما لبث أن تحول وتشوه منظره بالأ لام ولذلك في عيد القديسة بربارة يلبس الأطفال الأقنعة اشارة الى رؤية بربارة للمسيح
الطفل وقد شوه الألم منظره, ونعترف هكذا بأن خطيئتنا قد شوهت براءة طفوليتنا.
وكذلك يذكرأن بأن القديسة بربارة عندما كانت هاربة في البرية أبصرت رعاة يسلقون قمحا في مغارة فطلبت منهم شيئا من القمح , لذلك نحن نجتمع ونتناول القمح تذكارا لها
كما يرمز القمح المسلوق في تراث كنيستنا رمز القيامة.
ليؤهلنا الرب أن نستقبله طفلا في مغارة بيت لحم , علنا نعود أطفالا من جديد في دفء المحبة , فنذوق مسبقا طعم القيامة. أمين
الأربعاء يناير 10, 2024 7:59 pm من طرف odisho youkhanna
» ترنيمة رائعة للقديسة مريم شفيعتنا
الأربعاء يناير 10, 2024 7:57 pm من طرف odisho youkhanna
» من هم القديسان بطرس وبولس ..
الإثنين نوفمبر 06, 2023 10:40 am من طرف odisho youkhanna
» سر الاعتراف
الخميس فبراير 16, 2023 6:37 am من طرف odisho youkhanna
» اسفار ابوكريـفــــــــــــــــــا ..؟؟؟؟ وموقف الكنائس منها .... ؟؟؟
الجمعة يناير 27, 2023 6:38 am من طرف odisho youkhanna
» كيف تتخلص من ألغيرة وألشك ...!!!
السبت سبتمبر 10, 2022 8:56 am من طرف odisho youkhanna
» عيد التجلي على جبل الطابور
الجمعة سبتمبر 09, 2022 9:03 am من طرف odisho youkhanna
» إن كان الله معنا فمن علينا .....!!!
الجمعة أغسطس 14, 2020 5:08 pm من طرف odisho youkhanna
» اليوم حين رأيت حبات الخردل .... اعتراني الخجل ...!
الجمعة يوليو 31, 2020 5:56 am من طرف odisho youkhanna
» ألقلب ألمجروح ...!!!
الأربعاء يوليو 25, 2018 6:58 pm من طرف odisho youkhanna
» كيف تتخلص من القلق النفسي ...!!! القلق يعرف القلق على أنه الحالة النفسية التي تصيب الإنسان، نتيجة لتجمع مجموعة من العناصر الإدراكية والجسدية والسلوكية، وتؤدي إلى شعور هذا الإنسان بحالة من عدم الراحة النفسية وسيطرة الخوف والتوتر والتردد عليه، ولا يمكن للإ
الخميس يونيو 14, 2018 2:38 pm من طرف odisho youkhanna
» كيف تكتسب الثقة بالنفس ؟
الثلاثاء يونيو 05, 2018 6:01 pm من طرف odisho youkhanna
» ما هو سر عيد الفصح المقدس ورتبة غسل أرجل التلاميذ
الخميس أبريل 13, 2017 12:01 pm من طرف odisho youkhanna
» (أحد الشعانين)
الجمعة أبريل 07, 2017 3:19 pm من طرف odisho youkhanna
» سر قوة ألصــلاة
الجمعة مارس 31, 2017 2:22 pm من طرف odisho youkhanna
» يأتونكم في ثياب الحملان، وهم ذئاب خاطفة" (متى 7: 15).
الإثنين مارس 13, 2017 2:03 pm من طرف odisho youkhanna
» {شهادة ألسيد المسيح للأسفار المقدسة} ألجزء ألثاني
السبت مارس 11, 2017 7:18 pm من طرف odisho youkhanna
» يأتونكم في ثياب الحملان، وهم ذئاب خاطفة"
السبت مارس 11, 2017 5:13 pm من طرف odisho youkhanna
» على اي اساس حددتوا موعد الصيام وهل المسيح حدد لنا مواعيد الصيام
الأربعاء مارس 01, 2017 7:21 am من طرف odisho youkhanna
» ماهو قانون القديس أندراوس الكريتي؟؟؟؟
الأربعاء مارس 01, 2017 5:55 am من طرف odisho youkhanna
» طوبى للرجل الذي لم يسلك في مشورة الأشرار،
الثلاثاء فبراير 21, 2017 6:32 pm من طرف odisho youkhanna
» في عيد الحب ... يسوع هو الحب.
الثلاثاء فبراير 14, 2017 6:39 am من طرف odisho youkhanna
» الى ماذا ترمز اشارة السمكة في المسيحية
الثلاثاء يناير 17, 2017 7:09 am من طرف odisho youkhanna
» الحكمة من الانوار
الجمعة يناير 13, 2017 5:39 pm من طرف odisho youkhanna
» كل عام وانتم بخير 2017
الأحد يناير 01, 2017 6:32 am من طرف odisho youkhanna
» تهنئة الى ادارة الموقع والمشاركين
الأحد ديسمبر 25, 2016 5:33 pm من طرف odisho youkhanna
» المجوس والرعاة ما قصتهم
الأربعاء ديسمبر 21, 2016 1:36 pm من طرف odisho youkhanna
» استشهاد القديس يعقوب الفارسي المقطع.
الثلاثاء ديسمبر 06, 2016 8:04 am من طرف odisho youkhanna
» +لماذا نأكل القمح المسلوق في عيد البربارة ؟؟؟؟
السبت ديسمبر 03, 2016 2:39 pm من طرف odisho youkhanna
» تـذكـار تـكـريـس كـنـيـسـة الـشـهـيـد الــعــظــيـم مـــار جـــرجـــس بــالــلــد
الأربعاء نوفمبر 16, 2016 6:29 am من طرف odisho youkhanna